بمناسبة إحياء يوم الشهيد المصادف ليوم 18 فيفري من كل سنة، محطة لاستلهام العبر من المسيرة التاريخية الذهبية لشهدائنا الأبرار الذين ضحوا بأنفسهم في سبيل الكفاح من أجل استرجاع السيادة الوطنية والاستقلال، وتكريما لشهدائنا الابرار الذين ضحوا بالنفس والنفيس من أجل إستقلال وطننا الحبيب الجزائر ، إن شهدائنا الأبرار هم رمز الحرية والبطولة الخالدة في الذاكرة الوطنية.
إن الاحتفال بهذا اليوم الوطني الغالي في نفوس كل الأجيال هو فرصة للتلاميذ للتأكيد على الأهمية التي يجب أن تولى لدراسة تاريخ الجزائر وتدريسه للأجيال مستقبل الجزائر التي يقع على عاتقها واجب الحفاظ على الإرث التاريخي الوطني مع ماضيها المجيد، واستذكار التضحيات الجسيمة التي قدمها الشهداء الأبرار على مدى 132 سنة من الاحتلال.
المجد والخلود لشهدائنا الأبرار.
تحيا الجزائر حرة مستقلة

